بعد ثلاثة أشهر على مغادرة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى السعودية لتلقي العلاج، لا يزال المأزق السياسي في اليمن مستمرا فيما تسود مخاوف من أن يتطور إلى مواجهات بين الموالين والمعارضين للرئيس.
وعزز الحرس الجمهوري الذي يقوده نجله الأكبر أحمد وجوده منذ ثلاثة أيام ونشر مدرعات وشبكات صواريخ في الجبال حول صنعاء كما قال عدة شهود.