fbpx
خاص

المشهد السياسي بين إرادة الإصلاح وأزمة الأحزاب

ميلاد حركة 20 فبراير تزامن مع غياب الأحزاب عن تأطير مطالب الشارع

ساهم الخطاب الملكي ل9 مارس، وما تمخض عنه من إصلاحات دستورية في إعطاء ديناميكية جديدة للمسار الديمقراطي بالمغرب، إذ مكنت مقتضياته من إعادة هيكلة الحقل السياسي المغربي، لتؤسس مرحلة جديدة تؤشر لبناء أسس ملكية برلمانية وفصل مرن للسلطات. فأمام ما يشهده العالم العربي اليوم من حراك سياسي واجتماعي تظل معادلة التغيير في

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى