رمين أدواتهن المدرسية ولبين رغبة “الجواد” وأصبحن يعلن أسرهن شابات لم تتجاوز أعمارهن 16 سنة، يجلسن القرفصاء بباب ضريح “سيدي محمد”، المعروف عند البيضاويين بـ”مول الصبيان”، على قدر كاف من الجمال، يرتدين ملابس تساير الموضة، احداهن تضع عدسات لاصقة، وأخرى اختارت وضع منديل يغطي نصف شعرها الأسود، أكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.