قال عبد النبي العيدودي، المنتمي إلى حزب الأصالة والمعاصرة ورئيس المركز المغربي للقيم والحداثة، إن النقاش الذي دار بينه وبين خديجة الرويسي، قيادية “البام” ورئيسة بيت الحكمة، كان “فقهيا وعقديا، إلا أن الرويسي زجت به في أحضان السياسة حين قدمت استقالتها من البام مدعية أننا هددناها بالقتل واتهمناها بالكفر، وليس في ادعائها صحة، لأننا لا نكفر
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
كواليس انتخاب عمدة الرباط منذ يوم واحد