مغاربة عمروا الحدائق وجعلوها متنفسهم الوحيد
غير مهتمين بالأزمة العالمية ومدى تأثيرها على السياحة الداخلية والخارجية، ولا باحتجاجات «الربيع العربي» وما خلفته من توتر سياسي واجتماعي واقتصادي، ولا حتى بتزامن العطلة الصيفية مع شهر رمضان ومدى تأثيرها على الكثير من المغاربة. ولا هم من الذين يرهقون أنفسهم في التفكير بالمكان الذي سيقضون فيه عطلتهم الصيفية، لأنهم اعتادوا مكانا واحدا. هناك