وطنية

تجارة اللافتات في الحركات الاحتجاجية

ثمن حمل لافتة تراوح ما بين 200 و5000 درهم وجمعية الشباب الملكي تحذر من تصريحات ندية ياسين

خفت بريق لافتات حركة “باراكا”، وبارت “تجارتها” بعد استنفاد مهامها واختفاء الممولين لها، في مشهد يبعث على “انتهازية” جهات سياسية هدفها تصفية حسابات لا علاقة لها بمطالب الشباب.
ولم يخف شباب من مستقلي حركة 20 فبراير أن حمل اللافتات في المسيرات والوقفات الاحتجاجية بجل المدن تحول، في وقت من الأوقات، إلى تجارة تدر على العاطلين مبالغ مالية، إذ تستغل بعض الجهات هذه الوقفات لتصفية الحسابات مع

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.