ملف الصباح

طفلة فقدت عذريتها وأضحت أما عازبة

عمرها لا يتجاوز 16 سنة واستمرت في علاقتها مع والد رضيعها بهدف الزواج به

تحمل رضيعا بين ذراعيها الصغيرتين. عيناها الدائريتان الضيقتان تملؤهما دموع الحزن والحسرة والفرحة في الوقت ذاته. هي أم عازبة لا يتجاوز سنها 16 سنة. أم/ طفلة، ضاقت طعم الخوف على رضيعها وعاشت إحساس الأمومة، في وقت مبكر، كان من المفترض أن تكون فيه بين المقاعد الدراسية، وليس بين دروب الدار البيضاء تبحث عن عمل من أجل توفير ما يحتاجه رضيعها،

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.