المجتمع يضع قواعد “دينية” وأخلاقية للممارسة الجنسية ويعتبر ما دونها أمراضا نفسية
يعتقد مختصون أن الحاجة الجنسية ترتبط بسن البلوغ والمراهقة والتي يعبر عنها في الحياة باسم (الغريزة الجنسية) وتتجلى في مظاهر وأفعال جذب يمارسه أحد الجنسين على الآخر بغرض الاتحاد الجنسي،
وصحيح أن هذه الغريزة تنمو وتنضج في هذه السن، إلا أنها تصاحب الطفل منذ ميلاده وخير مثال على ذلك في عملية التبرز