– يعتبر الحديث عن التعديلات المرتقبة للدستور المغربي، طفرة نوعية أملتها عدة اعتبارات، انطلاقا من المكتسبات التي انتزعتها الحركة الشبابية أخيرا، وعبرت عنها من خلال شعاراتها الواضحة والصريحة المطالبة بمحاربة الفساد ومعاقبة مخربي هذا الوطن من مختلسي المال العام. الشباب يطالبون بإصلاحات دستورية واجتماعية واقتصادية، مطلبا أساسيا، لضمان العيش
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
القري: خارج السيطرةمنذ أسبوعين