هادئ وهو يلج قاعة هيأة تحرير «ّالصباح»، رغم أنه زعيم ثورات الفرح بالملاعب الرياضية… يمشي ببطء بين أقسام الجريدة، علما أنه اعتاد قطع عشرات الكيلومترات داخل المستطيل الأخضر.. لم تفارقه الابتسامة، ومن يتذكره في المباريات الرياضية يتذكر صرامته حين يداعب الكرة المستديرة فتسلم له ولا تفارقهما إلا
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.