كلها حفر، هي ذي حال الطريق إلى رباط الخير أو اهرمومو، الاسم الأصلي لمدينة احتضنت سبب سعادتها وشقائها، أكبر مدرسة عسكرية على المستوى الإفريقي، ولم تمثل بالنسبة إليها طاحونة اقتصادها وتنميتها فحسب، بل كانت أيضا عش أحلام أبنائها، في ارتقاء سلالم الجندية واحتلال المراتب الأولى في صفوة المجتمع. لكن بعد محاولة انقلاب الصخيرات التي
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.