تحقيق
ثلاث حكايات عن غضب رسمي نزل باهرمومو
إدريس منوار واحد من سكان المنطقة وضابط صف عاش في سجنين أحدهما مادي والآخر معنوي
الطريق إلى رباط الخير أو اهرمومو، الاسم الأصلي لمدينة احتضنت سبب سعادتها وشقائها، أكبر مدرسة عسكرية على المستوى الإفريقي، ولم تمثل بالنسبة إليها طاحونة اقتصادها وتنميتها فحسب، بل كانت أيضا عش أحلام أبنائها، في ارتقاء سلالم الجندية واحتلال المراتب الأولى في صفوة المجتمع. لكن بعد محاولة انقلاب الصخيرات التي خرجت مخططاته من رأس