مسؤولو أمن ودرك سقطوا في فخها وشاب اتهم بتدريب الانتحاريين وتهجير الأفارقة تحولت الشكايات الكيدية المجهولة إلى سلاح لتصفية الحسابات والانتقام، فتك بشخصيات ومنتخبين وموظفين، وجدوا أنفسهم وجها لوجه مع اتهامات خطيرة وتشكيك في ذممهم، من قبل مجهولين استلذوا بتعذيبهم في جولات ماراثونية للتحقيق انتهت بالزج ببعضهمأكمل القراءة »