شعر إدريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، براحة "روحية" وهو يتبرك في زاوية دينية. وبدا كبير الاشتراكيين مرتاح البال والضمير بعد أن نال بركة "الفقهاء" بالدعاء بالفلاح في الدنيا والآخرة. وسيطلق يساريون حملة ضد لشكر باتهامه باستغلال الدين في السياسة، واعتماد الأدعية قنطرة للمشاركة في الحكومة المقبلة، فيما سيترافع مناصروه دفاعا عنه وعن التراث اللامادي للزوايا. أ.أ