أسوأ سيناريو يمكن أن يتخيله المغاربة أنهم كانوا ضحايا كاميرا خفية مزدوجة: واحدة اسمها فيروس كورونا الذي اختفى كما تختفي الأمواج العاتية تحت أقدام عاشقين وديعين، والثانية تحمل عنوان: “كيف تصبح ثريا تفوح منك رائحة الملايير”، في أقل من عامين. الكاميرا الأولى، يمكن أن نجد لها عشراتأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.