ملف الصباح
خوف المهنيين يساهم في تفشي إشاعات “إيبولا”
“إيبولا في مصحة خاصة”، “إصابة مغربية بإيبولا في سطات”، “أول مصاب بإيبولا في قلعة السراغنة”…كلها إشاعات ساهمت في تناسلها مشاعر التخوف التي استبدت بالمغاربة، وهم يتابعون أخبار إعصار “إيبولا” الذي يعصف بكل من يقع في طريقه. وإن كان الإعصار حول طريقه من بعض الدول الإفريقية إلى إسبانيا متجها إلى أمريكا حاملا النعوش، دون أن يعبر المغرب، فإن زوابعه مازالت تخيف الجميع، ليس فقط المواطنين العاديين، بل حتى مهنيي الصحة.