fbpx
ملف الصباح

خوف المهنيين يساهم في تفشي إشاعات “إيبولا”

“إيبولا في مصحة خاصة”، “إصابة مغربية بإيبولا في سطات”، “أول مصاب بإيبولا في قلعة السراغنة”…كلها إشاعات ساهمت في تناسلها مشاعر التخوف التي استبدت بالمغاربة، وهم يتابعون أخبار إعصار “إيبولا” الذي يعصف بكل من يقع في طريقه. وإن كان الإعصار حول طريقه من بعض الدول الإفريقية إلى إسبانيا متجها إلى أمريكا حاملا النعوش، دون أن يعبر المغرب، فإن زوابعه مازالت تخيف الجميع، ليس فقط المواطنين العاديين، بل حتى مهنيي الصحة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.