قبل الإطاحة بـ “معمر” مؤسسة العمران بأسابيع، كما يحلو لنقابيين في المؤسسة وصفه، غادر مديرون مركزيون في صمت، ومنهم من طلب الإعفاء، ومنهم من طلب الحصول على سنتي “راحة” دون أجر. أحد هؤلاء سافر إلى كندا، وعاد، وفي العودة خير، وهو الذي ظل يجر وراءه ملفات ثقيلةأكمل القراءة »