يوجد أعضاء الأصالة والمعاصرة ومناضلوه ومؤسساته الموازية، أمام خيارين إستراتيجيين لا ثالث لهما: – إما التزام الصمت (وهو الواقع الآن) واعتبار التطورات الأخيرة في الحزب و”خرجات” أمينه العام، أمرا عاديا في مشهد سياسي وحكومي وإعلامي غير واضح، يتطلب هذا “النوع” من التدافع المربك. – وإماأكمل القراءة »