حالات أطفال قضوا تحت براثين ذئاب بشرية والوزيرة الحقاوي ترمي الملف نحو المجهول
في كل مرة يستفيق المجتمع على وقع كارثة اغتصاب الأطفال، وهتك أعراضهم، والتمثيل بجثثهم البريئة، من جان إما قريب أو غريب، وبين تلك الثنائية، تضيع البراءة وتخدش، لتخزن في ذاكرة الطفل ذكريات أليمة ومخيفة تترجم إلى كوابيس، وفي كل مرة، في حال اعتقال الجاني تتم محاكمته، ولكن الغريب في الأمر أنه يحظى في حالات معينة بظروف التخفيف