وطنية
سيناريو إسقاط الحكومة يطارد بنكيران
الاستقلال يعيد إنتاج دور صمام أمان في علاقة الملك بالفاعلين السياسيين
فتح قرار انسحاب حزب الاستقلال، من حكومة بنكيران، شهية بعض الأحزاب السياسية التي بدأت تتفاعل بداخلها صراعات بشأن الموقف من المشاركة في الحكومة في حال دفع الملك في اتجاه إعادة بناء تحالفات بنكيران، لاستمرار عمل السلطة التنفيذية. ووفق مصادر مطلعة فإن حزب الاستقلال كان يسير في اتجاه تعليق عمل وزراء حزبه داخل الحكومة، ومطالبتهم بالانسحاب، غير أن التدخل الملكي أرجأ تنفيذ القرار، وأعاد ترتيب بعض التفاصيل في بلاغ الانسحاب، من قبيل تفويض اللجنة التنفيذية