خاص
جمعية المايسترو… رد الاعتبار للأدب الأمازيغي
تسعى إلى الرقي بأوضاع الشاعر الأمازيغي وحفظ التراث الثقافي من الاندثار
تطلبت الوضعية المزرية التي تعيشها فئة كبيرة من الشعراء الأمازيغ على عدة أصعدة، الاجتماعية والمعنوية، التفكير في إنشاء جمعية تعمل على مساندتهم ودعمهم وتوجيههم، فجاءت جمعية المايسترو للشعراء الأمازيغ بالمغرب.
وللرقي بأوضاع الشاعر الأمازيغي وحفظ التراث الثقافي من الاندثار رأت الجمعية النور في 27 ماي 2011، وتعود فكرتها إلى المايسترو موحى والحسين أشيبان، ونفذها