fbpx
ملف الصباح

فيديو “الكوافورة” الذي هز اليوسفية

شريط جنسي باليوسفية بطلته كوافورة”، إنه العنوان الذي هز، قبل ثلاثة أشهر، المدينة المنجمية وحول هدوئها إلى صخب وجدل لم ينته إلى اليوم، خصوصا بعد أن طفت روايات متناقضة للقصة نفسها، لكن الحقيقة الوحيدة أن “التكنولوجيا” كان العامل الحاسم في انفجار ملف بطعم الإثارة.
كل شيء بدأ، حين نقلت الصحافة الوطنية والمواقع الإلكترونية صورا ومقاطع من فيديو يتضمن مشاهد جنسية بين رجل وامرأة تبين في ما بعد أنها لزوج وزوجته التي تعمل في صالون للحلاقة بأحد أحياء المدينة. المشاهد تدوولت على نطاق واسع في أجهزة الهاتف المحمول وعلى أجهزة الأيفون والأيباد ومختلف تطبيقاتهما.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.