تقارير
الحركة الأمازيغية تنبذ العنف والإرهاب
قال فتحي خليفة، رئيس الكونغرس العالمي الأمازيغي، إن الحركة الأمازيغية لا تؤمن بالعنف والإرهاب، وإن إقحامها في قضية التهديدات بالقتل التي تعرض لها حسن الكتاني، أحد شيوخ السلفية بالمغرب، محاولة للإساءة إليها وخلق ضجة مصطنعة حولها، عدا أن ذلك يندرج في سياق تعمد الخلط بين الخطر الحقيقي المتمثل في حركات الإسلام السياسي المتشبعة بالعنف وبين الحركة الأمازيغية المنفتحة والمؤمنة بالحوار.
وقال فتحي خليفة، في ندوة صحافية عقدها أول أمس (الخميس) بالرباط، إنه لا وجود لشيء اسمه التطرف في الحركة الأمازيغية التي تؤمن بالتعدد والاختلاف وبالأسلوب