ملف عـــــــدالة
سجناء يديرون عصابات من خلف القضبان
يتاجرون في المخدرات وينصبون على المواطنين بمكالمات هاتفية بعيدا عن أعين حراس السجون
إدارة الشبكات الإجرامية لا تتوقف بمجرد تفكيكها والزج بأفرادها في السجن، بل إن نشاطها يستمر حتى من خلف القضبان. هذا ما ثبت من خلال مجموعة من الشبكات التي كشف البحث أنها تدار من داخل السجون، والذي أظهر أن توفرها على هاتف محمول كاف من أجل إعطاء توجيهات لأفراد الشبكة الموجودين بالخارج من أجل القيام بعمليات اتجار في المخدرات أو نصب واحتيال.