ملف عـــــــدالة

السمارة والداخلة وزاكورة…مدن الغضب

رجال أمن يرحلون إليها عقابيا وضرورة تغيير المقاربة المعتمدة في التأديب بعد أن أثبتت لا جدواها

«الجباد لاحو في السمارة» تتكرر هذه الجملة من قبل بعض رجال الأمن كلما صدر قرار عن المديرية العامة للأمن الوطني، وقد يتغير اسم الضحية واسم المدينة، لتعوض السمارة بمدينة فكيك أو زاكورة أو العيون أو الداخلة أو أي مدينة من المدن التي توصف ب «مدن الغضب»، بالنظر إلى أن غضب المدير العام للأمن الوطني غالبا ما يجسد في إبعاد بعض العاملين تحت إمرته والذين يرتكبون بعض المخالفات خلال قيامهم بعملهم، إليها.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.