خاص

فاس والكل في فاس : قصيدة “دمليج” لاكتشاف نفائس فاس العتيقة

بين أسوارها الشامخة وفي كل درب زنقة مهما ضاقت أو وسعت، يستنشق زائر فاس، عبق تاريخ مدينة عمرها 12 قرنا. كل يوم تفتح أبوابها العريقة، في وجه كل طالب راغب، في ود عراقتها، لاكتشاف نفائس وذخائر مجهولة مدفونة في صدور أبنائها، وبحاجة إلى كشف في جهد ولو كان بسيطا.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.