ملف عـــــــدالة
كتاب الضبط…آلام الماضي وآمال الإصلاح
يطالبون باستقلال هيأتهم وتحديد اختصاصاتها وولوج المهن القضائية وتنظيم التكوين المستمر
هل يمكن أن يعطي الحوار الوطني لإصلاح منظومة العدالة، ثماره دون أن تشارك فيه هيأة كتابة الضبط، بالنظر إلى دورها المحوري داخل جهاز العدالة، سؤال حملته الصباح في إطار ملفها الأسبوعي ، ضمن سلسلة ملفات المهن القضائية والحوار الوطني، إلى أهل الدار الذين حاولوا الإجابة عليه من منظور تصورهم للإصلاح بشأن هيأة كتابة الضبط، والاختلالات التي تعيشها المهنة وغيرها من التساؤلات وكانت البداية مع عبد الصادق