ضمت لائحة العفو التي تقدم بها المجلس الوطني لحقوق الإنسان، مجموعة من الأسماء المحسوبة على “انفصاليي الداخل”، ويتعلق الأمر بما يعرف بمجموعة التامك، التي اعتقلت على خلفية زيارتها إلى تندوف، ولقاءاتها بقياديين في بوليساريو والمخابرات الجزائرية. وشمل قرار العفو، الإفراج المؤقت عن المتهمين علي سالم التامك وإبراهيم دحان وأحمد الناصري، الذين