ليلة الرابع عشر من شتنبر الماضي، لم تكن كسائر الليالي بحي الحسني بالسمارة. كانت السماء ملبدة بسحب قاتمة، تنذر بشيء ثقيل يخيم على الأجواء. الساعة تقترب من منتصف الليل حين ساد صمت غير مألوف في الزقاق الضيق، قبل أن ينفجر فجأة بصرخة مدوية من إحدى الغرف المخصصةأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.