الأولى
مشعوذ بالبيضاء يستغل ضحاياه جنسيا إرضاء للجن
لا يفرق بين المتزوجات والعازبات ويخضعهن إلى طقوس غريبة لممارسة الجنس
“لجأت له كي أحل مشكلتي مع فارس أحلامي.. أعاني مشكلة اتضح في ما بعد أنها نفسية…”، قصص كثيرة تختلف تفاصيلها وطلباتها، لكن مشعوذا بمديونة بضواحي البيضاء يتقن استغلالها لابتزاز ضحاياه جنسيا بدعوى أوامر “الجواد”.
ظل مشعوذ مديونة (جاوز عمره الخمسين سنة) يستغل ضحاياه، دون أن يأبه إلى مآسيهن، إذ دمر حياة العديد منهن، وانتهى مستقبل أخريات المهني أو الدراسي أو العائلي، فيما نجت من طلاسيمه قلة قليلة انتبهت إلى أن خطورة “مشعوذ مديونة” تفوق السحر و”الجداول” و”البخور”.