الشرطة تنقذ بطة وصغارها هرعت السلطات في ولاية كونيتيكت الأمريكية، لإنقاذ بطة، وصغارها الأحد عشر، وذلك بعد أن ضلوا طريقهم إلى النهر في ساحة معزولة وسط المدينة. وبدأت القصة عندما ورد بلاغ إلى إدارة شرطة ستامفورد، عن وجود بطة وأحد عشر فرخا حديث الولادة في وضع صعب بساحة لاندمارك المعزولة. وعلى الفور، قامت لين كولاترلا من إدارة الخدمات الخاصة بوسط مدينة ستامفورد، بالتعاون مع ضابط مراقبة الحيوانات جون فرانزيتي، وحارس الأمن عمر ريوفريو، بالإضافة إلى فريق من البستانيين، بالتحرك السريع لإنقاذ الأم وصغارها. وقالت إدارة شرطة ستامفورد، في منشور عبر حسابها على منصة "فيسبوك": "اضطر الضابط جون فرانزيتي للعودة إلى الساحة التي علقت فيها عائلة البط ثلاث مرات للتأكد من جمع كافة الصغار الأحد عشر بسلام". وأفادت وسائل إعلام محلية، أن أفراد الشرطة نقلوا الأم وأبناءها إلى نهر ميل، حيث أعيدوا إلى بيئتهم الطبيعية. الماعز ستة أضعاف سكان جزيرة تواجه جزيرة أليكودي الإيطالية، مشكلة اكتظاظ سكاني ولكن من نوع مختلف، إذ أنه رغم تواضع عدد سكانها من البشر والذي يبلغ حوالي 100 نسمة، تجد الجزيرة نفسها محتلة من ما يزيد عن 600 رأس من ماعز جامح. وفي مواجهة هذا الوضع الذي لا يمكن السيطرة عليه، أطلقت السلطات المحلية حلا مبتكرا يتجلى في برنامج "تبني ماعز"، وذلك وفقا لشبكة "سي إن إن". والبرنامج يتجلى في مطاردة الماعز والإمساك بها ووضعها على قارب وإخراجها من الجزيرة. ويسمح البرنامج للمتقدمين بالحصول على ما يصل إلى 50 من رؤوس الماعز، بهدف تقليل القطيع إلى حجم أكثر قابلية للإدارة يبلغ حوالي 100 رأس من الماعز. ومع ذلك، سيتم الاحتفاظ ببعض الماعز من أجل السياحة، وفقا للتقارير الإخبارية. وبدأ تدفق الماعز منذ 20 عاما عندما قدم به أحد المزارعين إلى الجزيرة. ومنذ ذلك الحين، انفجر عدد الماعز، مما أدى إلى مشاكل مثل الأضرار في الممتلكات والأثر البيئي. اضطراب نادر وراء بتر الأصابع طلب رجل من كيبيك في كندا، يعاني اضطرابا نادرا يعرف باسم "متلازمة نزاهة الهوية الجسدية"، من الطبيب إزالة الإصبعين الرابع والخامس من يده اليسرى لأنه يشعر أنهما لا ينتميان إلى جسده. ونشرت الدكتورة نادية نادو من قسم الطب النفسي في جامعة لافال، تقريرا عن حالة مريض كان يعاني أفكارا مؤلمة مفادها أن آخر إصبعين من يده اليسرى لا ينتميان إلى جسده منذ الطفولة ويريد التخلص منهما. وطيلة حياته، كانت هذه الأفكار تسبب له الألم والتهيج المستمر وكوابيس مفادها أن إصبعيه متعفنان أو محترقان. ورغم أن المريض لم يشارك أسرته في معاناته من شعوره تجاه اصبعيه بسبب الإحراج، إلا أنه غالبا ما كان يتخيل إزالتهما بنفسه.