وسائل التواصل أبادت مهنة الوسيط التقليدي في الدعارة الذي أصبح مختفيا وراء الشاشة بارت مهنة الوسيط في الدعارة، بمفهومه القديم (القواد)، ولم يعد له دور كبير في تسهيل مأمورية لقاء الرجال بالنساء للمتعة. وتراجعت الوساطة (القوادة) أمام انتشار وسائل ووسائط التواصل (الواتساب والفيسبوك والإنستغرام)، التي غزت المجتمعاتأكمل القراءة »