يحتفل الأجراء والموظفون، بعد غد (الاثنين)، بعيدهم الأممي في سياق توتر عابر بين المركزيات النقابية والحكومة، تلهبه تداعيات ظرفية اقتصادية واجتماعية غير مستقرة، من أبرز سماتها التذبذب في أسعار المواد الأساسية، ودخول المغرب، عمليا، في حسابات ثاني موسم للجفاف على التوالي. ويتخذ العيد، في مثل هذه الحالات،أكمل القراءة »