ملف الصباح
اغتصبها ابن الجيران أمام أبنائها
لم تكن ربيعة تظن أن يوما سيأتي وتتعرض فيه إلى الاغتصاب أمام أعين أبنائها الصغار، من قبل ابن جيرانها الذي كنت له كل الاحترام والتقدير. صدمتها كانت كبيرة وشرفها يدنس دون أن تنفع صيحاتها وتوسلاتها إليه بتركها وحالها ومراعاة ظروفها. لكنه كان كالوحش المفترس لا يعير للأحاسيس اعتبارا.
على غير عادتها، تركت باب منزلها مشرعا في زوال ذاك اليوم الأسود. كانت منهمكة في الطبخ ورعاية أبنائها الذين لم يكمل أكبرهم ربيعه