حوادث
مراكز أمنية بمئات الملايين لإيواء المشردين
غموض في ملف مراكز شرطة القرب وأغلبها أقفل دون محاسبة المسؤولين عن السياسات الفاشلة
كشف إحداث المراكز الأمنية التي أحدثتها الإدارة العامة للأمن الوطني، في عهد مديرها العام السابق الجنرال حميدو لعنيكري، غياب إستراتيجية واضحة لما سمي، آنذاك، بشرطة القرب.
تحولت أغلب المراكز الأمنية إلى بناية إسمنتية عديمة الجدوى، رغم المبالغ المالية الكبيرة التي صرفت عليها والضجة الإعلامية التي واكبت الإعلان عنها، قبل أن تصبح بنايات مهجورة تسكنها الأشباح والمشردون.