الأولى

فصل المقال ما بين الاعتذار والقبح من اتصال

الحكومة تزرع الشقاق بين الصحافيين المغاربة وتحرض رجال الأمن للاعتداء عليهم

كان لا بد من عمر بروسكي حتى تعرف حكومة بنكيران أن ثمة صحافيين مغاربة يداسون تحت «البرودكانات»، كل يوم تقريبا، ويشار إليهم بأطراف العصي و«الهراوات»، وتتعقبهم وشوشات «التالكي والكي»، كلما نزلوا لتغطية تظاهرة سلمية أو مسيرة، أو وقفة احتجاجية، حتى أن عددا منهم اقتنعوا أن التنكيل جزء لا يتجزأ من العمل الصحافي بالمغرب، فقرروا مواجهته بسترات واقية وخوذات للرأس.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.