الأولى

حديث الصباح: هل خرج العنف السياسي في تونس عن السيطرة؟

السلفيون أحرقوا مقرات الأمن والمحكمة والأحزاب وهاجموا معهد الفنون الجميلة وبسطوا نفوذهم على المساجد

تعيش تونس أحداثا خطيرة بسبب تغول التيار السلفي الجهادي الذي طفا أتباعه على السطح بمجرد انهيار نظام الرئيس المخلوع بنعلي، الذي ظل يعتمد المقاربة الأمنية وحدها في التعامل مع ظاهرة التطرف، دون أن يتمكن من القضاء عليها وإن حدّ من خطورتها.
لم تكن لهذا التيار جرأة أو شجاعة لمواجهة قمع بنعلي وإعلان “الجهاد” ضد حكمه، لكنه وجدها بعد

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.