الصباح السياسي

تقرير روس يسائل نجاعة الدبلوماسية المغربية

سياسيون ينتقدون عمل الدبلوماسية التي ظلت تركز على الشعارات وتتجاهل الوثائق التاريخية

يطرح إخفاق الدبلوماسية المغربية استصدار قرارات من الأمم المتحدة تحافظ على حقوق المغرب في صيانة وحدته الترابية، أسئلة كبرى في عهد أول إسلامي يتحمل منصب المسؤول الأول عن وزارة الخارجية والتعاون. فهل أخفق الطبيب النفساني المغربي في إيجاد علاج لاختلالات بعض المؤيدين للطرح الانفصالي، أم أن للأمر علاقة بتراكمات من قبله، ومؤشرات كانت كلها تدل على أن شيئا غير عاد يدبر للمصلحة العليا للوطن من طرف التيار المعادي للوحدة الترابية.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.