حوادث

السلفيون يتوعدون الحكومة بحركات احتجاجية

ابتدأت باتهامات إلى بنهاشم والمطالبة بمحاكمة مدنسي القرآن الكريم والتشكيك في الأحداث الإرهابية

صعد سلفيون، في الآونة الأخيرة، حركاتهم الاحتجاجية، بعد اجتماعات داخل السجون خلصت إلى الاستمرار في الضغط على حكومة بنكيران ودفعها إلى الرضوخ إلى مطالبهم.
وقالت مصادر مطلعة إن معلومات تسربت من المؤسسات السجنية تشير إلى اتفاق بين سلفيين وموالين لهم من أجل تصعيد الحركات الاحتجاجية، بعد المهلة التي منحوها إلى مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، من أجل تنفيذ وعوده بطي صفحة السلفية الجهادية، مشيرة إلى وجود تيار من السلفيين مازال

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.