الصباح السياسي

تصفية تركة مزيان بلفقيه في الإدارة الترابية

تراجع نفوذ نخب رجال السلطة من خريجي مدرسة القناطر بباريس، والتي هيمنت في بداية العهد الجديد على الإدارة الترابية، ضمن سياق تفعيل المفهوم الجديد للسلطة والمراهنة على البعد التنموي في تدبير سياسة المجال، كما أفصح عنها الملك في خطابه الشهير بالدار البيضاء سنة 1999، في أول تنصيب له للعمال والولاة بعد توليه الحكم.
واستفادت وجوه بارزة حاليا داخل الإدارة الترابية من خريجي مدرسة القناطر بباريس، والتي تشغل منصب والي، من علاقتها بأحد مهندسي العهد الجديد الأقوياء آنذاك، الراحل عبد العزيز مزيان بلفقيه، الذي كان

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.