مجتمع
احتجاجات على هامش مهرجان الفروسية بتيسة

800
لم تستسغ فعاليات مدنية بمنطقة تيسة بتاونات، الظروف والملابسات التي نظم فيها المهرجان السنوي للفروسية في نسخته الثالثة والعشرين، المنظمة بالمنطقة بين 30 شتنبر و3 أكتوبر الماضي، تحت شعار «الفروسية التقليدية: فن أصيل ورمز للشهامة المغربية»، بتزامن مع موسم الولي الصالح امحمد بن لحسن، بالنظر إلى تراجع إشعاعه وعدم تطويره بما يتلاءم وسمعته.
وبدت الفعاليات غير راضية على تغييب وإقصاء الفعاليات الثقافية بالمنطقة، وعدم إشراكها في صنع القرار «لغاية في نفس يعقوب»، ما أدى إلى وجود فراغ مهول في الأنشطة الموازية للمهرجان، خاصة ما يتعلق بالسهرات والمسرح والسينما والندوات