بلغ عدد المتفرجين الذين حضروا مهرجان «البولفار» في دورته الـ16 مابين 11 و20 شتنبر الماضي، 100 ألف شخص، حسب ما أعلنته الجهة المنظمة، في بلاغ لها.وجاء في البلاغ أن النسخة الحالية من المهرجان سجلت ارتفاعا في عدد الحاضرين مقارنة مع نسخة السنة الماضية.وأضاف البلاغ نفسه «هذه السنة سجل تحسن في التنظيم أيضا»، منوها بعمل رجال الحراسة، الذين بلغ عددهم 120 شخصا في النادي الأولمبي البيضاوي للتنس الـ”COC”، و75 رجل حراسة في المجازر القديمة “Les Abattoirs”.وعرف المهرجان في نسخته الـ16، تنوعا غنيا من حيث حضور الفنانين الأجانب والمغاربة، على رأسهم الرابور يوسوفا، ومجموعة «جدل» الأردنية، إلى جانب مجموعة «زبدة» الفرنسية، ومجموعات مغربية كـ»دركة» و»هوبا هوبا سبيريت» و»رباب فيزيون»، والمغنية نبيلة معان وغيرهم. فلوكسيصور الممثل المصري أحمد فلوكس عددا من مشاهده في مسلسله الجديد «الدخول في الممنوع»، مطلع الأسبوع الجاري، في شوارع القاهرة حسب ما أكده، لافتا إلى أن المشاهد تجمع بينه وبين النجمة بشرى وسوسن بدر. وأضاف فلوكس أن العمل تدور أحداثه في الفترة من 2005 و2010 ويتطرق لكل ما حدث في هذه الفترة منها حرق كنيسة القديسين بالإسكندرية وغيرها ويكشف خبايا كثيرة في السنوات التي سبقت ثورة يناير. مسلسل «الدخول في الممنوع»، بطولة أحمد فلوكس وبشرى وإيمان العاصي وعزت أبو عوف وخالد محمود وسوسن بدر ونورهان وسميحة أيوب ومحمد سليمان وشريف خير الله وإيناس النجار ومحمد مرزبان وسعيد صديق ومصطفى رجب، وتأليف وإنتاج محمد الباسوسي، وإخراج محمد النجار. ومن ناحية أخرى أكد فلوكس أنه يجهز في الوقت الحالي لمسلسل آخر يحمل عنوان «المصري» يجسد من خلاله دور ضابط يعمل في الحرس الجمهوري، ومن المقرر البدء في تنفيذه عقب رمضان المقبل.خالدكشف الفنان الشاب خالد في حوار مع يومية الشروق الجزائرية، على هامش الذكرى الواحدة و العشرين لاغتيال نجم أغنية الراي المرحوم الشاب حسني، طبيعة العلاقة التي كانت تربطه بالراحل، مؤكدا أنه لم يكن هناك خلاف ولا حرب نجومية بينهما، والدليل حسب قوله هو أنه كان يستمع كثيرا لأغاني المرحوم. لكنه بالمقابل رفض تسمية حسني بملك الأغنية العاطفية كما دأب على القول بذلك عدد من عشاقه، قائلا: «أريد تصحيح المصطلحات، فأنا أكره وصف «ملك» الذي يطلق علي وأفضل تسميتي سفير الراي، بينما حسني سيبقى خالدا وسيذكره التاريخ مهما طالت السنين».ليختم حواره بالكشف أنه «مواظب على زيارة قبر حسني، خاصة أنه دفن أمام قبر والدي، وهو ما جعلني لا أتوانى في كل مناسبة لزيارة قبريهما معا، والترحم على روحيهما».