مختصرات

وفاة رجل وسط الشارع بالحوز توفي رجل في بداية العقد السادس من العمر، أخيرا، بالشارع العام ببلدية أمزميز بإقليم الحوز .و أفادت مصادر «الصباح»، أن الهالك سقط مغمى عليه قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة وسط استغراب المارة وسكان المنازل المحاذية للشارع. وأوضحت المصادر ذاتها، أن الهالك كان في طريقه إلى منزله، فخارت قواه وسقط مغمى عليه، وما هي إلا ثوان قليلة حتى فارق الحياة بالشارع العام، ما دفع المواطنين إلى ربط الاتصال بعناصر الوقاية المدنية وعناصر الدرك الملكي اللذين انتقلوا إلى مكان الحادث من أجل مباشرة الإجراءات القانونية والإدارية المناسبة.في الوقت الذي تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بباب دكالة، من إخضاعها للتشريح الطبي، طبقا لتعليمات النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بمراكش.محمد السريدي (الحوز) إدانة متهم بإضرام النار بالحاجب أيدت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بمكناس، أخيرا، القرار المطعون فيه بالاستئناف، القاضي بإدانة المتهم (ع.ب) بسنة حبسا نافذا، بعد مؤاخذته من أجل جناية إضرام النار عمدا في مزروعات قائمة، إذ ارتأت تمتيعه بظروف التخفيف مراعاة لظروفه الشخصية والاجتماعية ولانعدام سوابقه القضائية، مع الصائر والإجبار في الأدنى.وتتلخص وقائع القضية استنادا إلى محضر الضابطة القضائية، المنجز من قبل المركز القضائي بالحاجب، أن المسمى (إ.ب) تقدم بشكاية يعرض فيها أنه فوجئ بالمتهم (ع.ب) يقوم بإضرام النار ليلا في أشجار الزيتون بمساعدة شخصين لم يتمكن من التعرف عليهما.وبالاستماع إليه تمهيديا في محضر قانوني، صرح المتهم، من مواليد 1970 بعين تاوجطات، أن ما يدعيه المشتكي في حقه لا أساس له من الصحة. وهي التصريحات ذاتها التي تمسك بها أثناء استنطاقه من طرف الوكيل العام للملك بالمحكمة نفسها، قبل أن يجدد إنكاره ساعة إحالته ووثائق ومستندات القضية على أنظار القضاء الجالس ابتدائيا واستئنافيا. في الوقت الذي حضر المشتكي وأكد مضمن تصريحاته التمهيدية. وفي الاتجاه عينه سار الشاهد (ل.أ) عندما أفاد بعد أدائه اليمين القانونية أن المتهم هو من أضرم النار عمدا في أشجار الزيتون المملوكة لمشغله رفقة شخصين آخرين، مضيفا أنه قام بمعية المشتكي بإخماد النيران التي اندلعت في مجموعة من الأشجار. خ . م (مكناس) البحث عن مهاجرين تاهوا في البحر أفاد مصدر أن خفر السواحل التابعة للدرك الملكي البحري بالحسيمة، استنفر مختلف أجهزته للبحث عن زورق مطاطي كان أبحر في ساعة مبكرة من صباح الاثنين الماضي من شاطئ «تلا يوسف» التابع للجماعة القروية إزمورن بإقليم الحسيمة وعلى متنه ستة شباب يتحدرون من المنطقة نفسها، كانوا ينوون الهجرة بطريقة غير شرعية إلى جنوب إسبانيا. وأضاف المصدر نفسه، أن الشباب الستة الذين مازالوا يعتبرون في عداد المفقودين، تعطل زورقهم المطاطي في عرض سواحل البحر الأبيض المتوسط وانقطعت أخبارهم، حين كانوا في طريقهم نحو إسبانيا، مؤكدا أن الدرك الملكي البحري بعث فور توصله بإخبارية من لدن عائلات الشباب دورية استطلاع مرتين، حالتا دون العثور عليهم. ويجري تنسيق حسب إفادة المصدر نفسه، بين السلطات المغربية ونظيرتها الإسبانية قصد تعميق البحث عن المفقودين في المياه الإقليمية الإسبانية. جمال الفكيكي (الحسيمة) جرحى بسبب حروب الانتخابات بابن سليمان اعتدى مرشح فائز بإحدى دوائر جماعة الردادنة أولاد مالك، بإقليم ابن سليمان، رفقة أنصاره، على أسرة منافس له ما تسبب في إصابة أربعة منهم بجروح متفاوتة الخطورة، بالإضافة إلى إلحاق خسائر مادية بمجموعة من السيارات والآلات الفلاحية. وتعود تفاصيل الواقعة، حسب شكاية وجهها محامي الضحايا، إلى الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، عندما قام المستشار بعد أن ضمن مقعده بالجماعة، بالتوجه صوب منزل منافسه، رفقة العشرات من مسانديه على متن عدد كبير من السيارات، ومدججين بأدوات فلاحية، وشرعوا في تكسير أبواب ونوافذ المنزل، وضرب كل من صادفوه داخل المنزل، الأمر الذي تسبب في إصابات خطيرة في صفوفهم. وأضافت الشكاية، أن من بين المصابين الأربعة، امرأة في عقدها الخامس، نقلت في حالة حرجة بعد تعرضها لإصابة بحجر، لتنقل في غيبوبة إلى مستشفى ابن سينا بالرباط.كمال الشمسي (ابن سليمان) المطالبة بالإفراج عن الطلبة المعتقلين بفاس طالب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان سايس بفاس، بإطلاق سراح الطلبة والمعتقلين السياسيين، ووقف المتابعات في حقهم، مستغربا نهج الدولة مقاربة العنف في تعاطيها مع احتجاجات الطلبة سيما القاعديين منهم ومطالبهم المرتبطة بالتعليم والنقل والسكن، وما يتبع ذلك من اعتقالات في صفوفهم ومتابعتهم وإصدار أحكام قاسية في حقهم، كما حال طلبة مدانين ب113 سنة سجنا في ملف مقتل عبد الرحيم الحسناوي. وتحدث عن اعتقالات «تعسفية» ومحاكمات «غير عادلة» في صفوف الطلبة والطالبات، آخرها الحكم على الطالب «أ. ه» ب6 أشهر حبسا نافذا، وتأجيل محاكمة الطالبة «ع. ب» إلى يوم 28 شتنبر الجاري، والشروع الثلاثاء في محاكمة الطلبة المعتقلين على خلفية أحداث 24 أبريل 2014 أمام غرفة الجنايات الاستئنافية بعد إدانتهم ابتدائيا بعقوبات اعتبرها «قاسية» و»مست أركان المحاكمة العادلة في أشواطها الابتدائية». ولم يستسغ ما تعرفه كليات ظهر المهراز من أحداث عنف، مؤكدا على ضرورة جعل الجامعة «مجالا للعلم والنقاش الديمقراطي الهادف والبناء»، مطالبا الدولة ورئاسة الجامعة وإدارة الكليات الثلاث، باعتماد ونهج أسلوب الحوار مع الطلبة لضمان حقوقهم بدل «أسلوب القمع والاعتقال»، مستغربة الزيادة الأخيرة في ثمن الانخراط في حافلات النقل بالنسبة إلى الطلبة التي أعلنتها شركة «سيتي باص» المفوض لها تدبير النقل الحضري.حميد الأبيض (فاس)

مختصرات

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

الدارجة تفتقد شروط لغة التدريس

منحرف يطعن شرطيا ببوزنيقة

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات