المتهم صلى الظهر رفقة شقيقته قبل أن يجهز عليها في منزلها بآسفي
رغم أنه يبلغ من العمر عتيا، ظل عبد الله مصرا، على أن يواجه شقيقته ويصفي معها خلافاته الدائمة حول نصيبه من الإرث، مهما كلفه ذلك من ثمن، أما شقيقته «فاطمة» المزدادة سنة 1956 فكانت تدعوه إلى التريث، وأن كل واحد سيحصل على نصيبه، كما كانت تحاول أن تقنعه بعدم بيع نصيبه وتبديده،