تعيش وكالة المحافظة العقارية بمدينة آسفي، اكتظاظا كبيرا، نتيجة شساعة المنطقة التي تغطيها والتي تضم إقليمي آسفي واليوسفية، ثم ضعف الأطقم البشرية، فضلا عن التراكمات التي تعود إلى أزيد من خمس سنوات ماضية، والتي فتحت خلالها جمعيات حقوقية النار على مسؤولي المحافظة، مما استدعى إجراء تغييرات على رأس إدارتها، وهو ما كانت له ردود فعل
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
سلطات الحسيمة تفرغ سوق ” ميرادور “منذ أسبوع واحد