رحبت العصبة الأمازيغية لحقوق الإنسان وجمعية سوس العالمة بمضامين الخطاب الملكي الذي اعتبرتاه خطابا تاريخيا، خاصة أن جلالة الملك أعلن التكريس الدستوري للطابع التعددي للهوية المغربية الموحدة والغنية بتنوع روافدها، وفي صلبها الأمازيغية، كرصيد لجميع المغاربة دون استثناء، مما سيشكل مصالحة حقيقية مع تاريخ وثقافة وهوية الشعب المغربي.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق