fbpx
ملف الصباح

آسفـي… “العيطـة ومواليهـا”

ترتدي آسفي، كل صيف حلة جديدة، وتصبح قبلة للمرتادين والسائحين، وتلبس المدينة لبوسا مختلفا في الليل، وتنطلق حركة البحث عن متعة آخر الليل، بين الحانات والملاهي الليلية على قلتها، في مدينة لا تنام أيام الحر.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى