ترتدي آسفي، كل صيف حلة جديدة، وتصبح قبلة للمرتادين والسائحين، وتلبس المدينة لبوسا مختلفا في الليل، وتنطلق حركة البحث عن متعة آخر الليل، بين الحانات والملاهي الليلية على قلتها، في مدينة لا تنام أيام الحر.
ترتدي آسفي، كل صيف حلة جديدة، وتصبح قبلة للمرتادين والسائحين، وتلبس المدينة لبوسا مختلفا في الليل، وتنطلق حركة البحث عن متعة آخر الليل، بين الحانات والملاهي الليلية على قلتها، في مدينة لا تنام أيام الحر.
تم نسخ الرابط