fbpx
الصباح السياسي

تأطير المواطنين وتقوية الأحزاب في قلب الدستور المرتقب

أتلاتي قال إن الخطاب قطع الطريق أمام الحزب الوحيد وأعاد الاعتبار إلى المعارضة

قدم الخطاب الملكي الأخير تشخيصا ضمنيا لواقع تأطير المواطنين في مجتمعنا، ولوضعية الأحزاب السياسة وطريقة اشتغالها.
وركز خطاب تاسع مارس على مجموعة من المحاور أرادها أن تشكل الإطار العام لمشروع الدستور المقبل، فكان أن ألح على ضرورة تعزيز الآليات الدستورية من أجل تأطير المواطنين من خلال تقوية دور الأحزاب في نطاق التعددية الحقيقية، قاطعا بذلك

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين

إثبات إنسانيتك


   


زر الذهاب إلى الأعلى