أتلاتي قال إن الخطاب قطع الطريق أمام الحزب الوحيد وأعاد الاعتبار إلى المعارضة
قدم الخطاب الملكي الأخير تشخيصا ضمنيا لواقع تأطير المواطنين في مجتمعنا، ولوضعية الأحزاب السياسة وطريقة اشتغالها.
وركز خطاب تاسع مارس على مجموعة من المحاور أرادها أن تشكل الإطار العام لمشروع الدستور المقبل، فكان أن ألح على ضرورة تعزيز الآليات الدستورية من أجل تأطير المواطنين من خلال تقوية دور الأحزاب في نطاق التعددية الحقيقية، قاطعا بذلك