fbpx
حوادث

لصوص حقائب النساء أمام جنايات آسفي

النيابة العامة اعتبرت أن طبيعة هذه الجرائم تهدد الأمن العام والمتهمون تراجعوا عن اعترافاتهم

الساعة تشير إلى التاسعة صباحا. قاعة الجلسات المقابلة لمدخل محكمة الاستئناف بآسفي، مكتظة عن آخرها، وجوه شاحبة، وأعناق مشرئبة تنتظر قدوم هيأة الحكم. ما هي إلا لحظات قليلة،
 حتى رن الجرس، وصاح أحد الأعوان بصوت مرتفع «محكمة». بعدها لا تسمع إلا همهمات، وأحاديث جانبية.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.