مختصرات

اندلاع النيران بجوطية بإمنتانوت اندلعت النيران عصر الأحد الماضي، بـ «جوطية» حي بيزضاض ببلدية إمنتانوت، بإقليم شيشاوة. وشوهدت ألسنة اللهب تلتهم الأكواخ الخشبية، والعديد من المحلات التجارية والسلع المعروضة والمخزنة، نظرا لارتفاع درجة الحرارة، وانتشار الرياح، وقابلية المواد المعروضة للاشتعال. ودرءا لانتشار النيران بباقي المحلات التجارية، تجند العديد من المواطنين لإخماد ألسنة اللهب، رفقة عناصر الوقاية المدنية، التي انتقلت إلى المكان، مدعومة بشاحنات صهريجية لإطفاء ألسنة اللهب، في الوقت الذي تم تطويق مكان الحريق من طرف عناصر الأمن الوطني والسلطات المحلية، مع فتح تحقيق في أسباب اندلاع الحريق.حيث أشرف باشا المدينة رفقة عناصر الأمن الوطني، وأفراد القوات المساعدة، على عملية إطفاء النيران، والسيطرة عليها، خوفا من امتدادها إلى المحلات الأخرى خاصة مع سرعة انتشارها، بسب الرياح والحرارة المفرطة التي تعرفها المنطقة .م . س (شيشاوة) اعتقال سارقين بالنشل بمراكش تمكنت عناصر الصقور التابعة للمنطقة الأمنية الأولى بمراكش مساء الجمعة الماضي، من اعتقال لصين كانا بصدد سرقة فتاتين بالقرب من مسجد الكتبية .وأفاد مصدر مطلع، أن إحدى الشابتين كانت تحمل حاسوبا لوحيا أناء تنقلهما على متن دراجة نارية من نوع سوينغ، قبل أن يداهمها شابين فوق دراجة نارية من صنف ( س 90 ) صدمت العجلة الأمامية لدراجة الفتاتين، قبل أن يحاول أحد اللصين نزع الحاسوب اللوحي للفتاة بالقوة. وقاومت الضحية السارق، الذي حاول انتزاع اللوحة الالكترونية بالقوة ما دفعه للشروع في إشهار سلاح أبيض قي وجه الشابة، قبل أن يتدخل مواطن ساعد شرطي مرور كان غير بعيد عن الواقعة، فيث إلقاء القبض على أحد المتهمين، في الوقت الذي لاذ مرافقه بالفرار، قبل ان يتمكن مواطنون من شل حركته بالقرب من غرقة الصناعة التقليدية. نقل اللصان إلى مقر الشرطة بالدائرة الخامسة للأمن، لفتح تحقيق في ملابسات الحادث بحضور الشابتين، قبل إحالتهما على مصالح الشرطة القضائية لوضعهما رهن تدابير الحراسة النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة، لاستكمال البحث والتحقيق، في انتظار عرضهما على نظار العدالة لمحاكمتهما وفق المنسوب إليهما.م . س (مراكش) تأجيل محاكمة موظف بتازة متهم بالارتشاء أجلت الهيأة الجنحية التلبسية بمحكمة الاستئناف بتازة، وللمرة الرابعة، البت في ملف موظف بمصلحة الضرائب بالمدينة ذاتها، متهم بطلب وقبول تسلم رشوة من أجل القيام بعمل أو الامتناع عنه، وحددت المحكمة جلسة مقبلة تاريخا للبت.وكانت شعبة الجنح التلبسية بالمحكمة الابتدائية قضت خلال الأسبوع الأول من يونيو الماضي، بإدانة المتهم والحكم عليه بثمانية أشهر حبسا نافذا وغرامة قدرها 2000 درهم مع الصائر والإجبار في الأدنى، وأدائه تعويضا رمزيا، حددته المحكمة في درهم واحد، لفائدة المطالب بالحق المدني وبإرجاع المبلغ المحجوز لصاحبه وحرمانه من حمل السلاح وطرده وعزله من جميع الوظائف العمومية. وتعود وقائع القضية إلى تقديم منعش عقاري لشكاية ضد الموظف يتهمه بابتزازه ومطالبته بتقديم مبلغ مالي قصد تخفيض مئات الملايين من رسوم ومراجعة الضرائب، وهو ما فتحت في شأنه المصلحة الجهوية للشرطة القضائية بحثا انتهى باعتقال الموظف في حالة تلبس من مقهى قرب الثانوية التأهيلية علي ابن بري بتازة الجديدة، وقدرت مصادر «الصباح» المبلغ المحجوز بحوالي 14 ألف درهم. وعلمت «الصباح» أن المتهم أنكر المنسوب إليه واعتبر أن المبلغ المسلم إليه من طرف المدعي ناتج عن بيع المتهم لسيارته لفائدة خصمه. عبد السلام بلعرج (تازة) متابعة شرطي قتل فتاة بمكناس حددت غرفة جنايات بعد النقض بمحكمة الاستئناف بمكناس، تاريخ 28 يوليوز الجاري موعدا لفتح صفحات الملف رقم 14/210(خلية نساء)، الذي يتابع فيه رجل أمن برتبة مقدم من أجل جناية الضرب والجرح العمديين المفضيين إلى الموت دون نية إحداثه. وهي الغرفة التي كانت أمرت في جلسة سابقة بإحالة المتهم على خبرة عقلية للتأكد من مدى سلامة قواه العقلية ومسؤوليته الجنائية ساعة ارتكابه الجريمة، التي أدين من أجلها ابتدائيا بالسجن المؤبد، قبل أن تراجع غرفة الجنايات الاستئنافية بالمحكمة ذاتها العقوبة وتجعلها 20 سنة سجنا. وتفجرت القضية في منتصف ليلة سادس يوليوز 2012، عندما أشعرت المصالح الأمنية بمكناس بنقل فتاة في مقتبل العمر إلى المركز الاستشفائي الجهوي محمد الخامس بالمدينة على متن سيارة خاصة، وهي في وضعية صحية جد حرجة نتيجة إصابتها بجروح بالغة في صدرها وظهرها وكتفها، قبل أن تلفظ آخر أنفاسها الأخيرة بقسم المستعجلات، متأثرة بالطعنات القوية التي تلقتها بواسطة السلاح الأبيض، استنادا إلى تقرير التشريح الطبي الذي خضعت له جثة الضحية المسماة قيد حياتها(ك.م)، التي جرت تصفيتها على يد الظنين(ه.ع).وأثناء استنطاقه ابتدائيا وتفصيليا من قبل الغرفة الثانية للتحقيق بالمحكمة عينها، امتنع المتهم عن الرد على أسئلة قاضي التحقيق، والشيء نفسه ساعة محاكمته ابتدائيا واستئنافيا، بعدما مثل في قفص الاتهام بلحية وشعر طويلين، مركزا نظره على سقف قاعة الجلسات رقم1، فضلا عن قيامه بحركات غير عادية، ما جعل دفاعه يلتمس من المحكمة عرضه على خبرة طبية للتأكد من مدى سلامة قواه العقلية ومسؤوليته الجنائية ساعة ارتكابه الجريمة، وهو الملتمس الذي لم تستجب له الغرفتان معا، بعدما قررتا اعتبار القضية جاهزة للمناقشة والبت فيها. في حين حضرت والدة الضحية مصرحة أنها فور إشعارها بالحادث هرعت إلى مسرح الجريمة لتجد فلذة كبدها تنزف دما وهي ملقاة على الأرض، مشيرة إلى أن الجيران هم من قاموا بنقل ابنتها إلى المستشفى، مبرزة أن الجاني كان يمارس مهامه بشكل طبيعي ولا تظهر عليه أعراض المرض النفسي.خ . م (مكناس)

مختصرات

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

تحقيق في اعتداء جنسي على فتاتين قاصرين بخريبكة

اختتام الأسبوع المغربي بطاراغونا

مقالات ذات صلة